£ تأطير النص :
1-صاحب النص: مصطفى لطفي المنفلوطي كاتب مصري ولد عام
(1876م) وتوفي سنة (1924م) من مؤلفاته:"النظرات".
2-نوعية النص: مقالة
ذات بعد إنساني.
3-مجال النص: مجال القيم الوطنية والإنسانية.
Ꙭ ملاحظة النص:
1-قراءة في العنوان: يتكون
العنوان من جملة اسمية، تدل على وحدة الإنسان رغم إختلافهم في الكثير من الأشياء.
2-قراءة في الصورة: صورة
مرسومة، ليد بشرية تحمل شجرة من جذورها تتكون أغصانها من أعلام دول العالم، في
دلالة على وحدة الإنسان.
؟الفرضية: نفترض
مما سبق أن النص سيتحدث عن الوحدة الإنسانية التي ينبغي أن يتمتع بها الناس.
íالفهم
1-الإيضاح اللغوي:
-لا تستحيل
مادتها: لا يصيبها اعوجاج.
-لا تبلى جدتها: لا تصبح قديمة.
-يكدر: يحزن وينغص حياته.
2- الفكرة العامة:
-جمع الإنسانية لبني البشر، وإزالة الفوارق بينهم، مع ذكر الآثار السلبية لانعدام الإنسانية بين الناس.
3-الأفكار الفرعية:
1-سير الجامعة الإنسانية مع الإنسان في كل أحواله.
2-ذكر الفوارق بين الإنسان.
3-العواقب الناجمة عن الفوارق بين الناس.
4-إحساس الإنسان بأخيه الإنسان، وعطفه عليه.
↕التحليل
1-المستوى المعجمي:
معجم الإنسانية |
معجم الفوارق |
-الإنسانية العامة-آدم-الجامعة الإنسانية-إخوانه في الإنسانية.
|
-الفروق- تتوارد عليه- ألوان أجسادهم- مواطن إقامتهم. |
· العلاقة:علاقة تنافر لأن الجامعة الإنسانية تلغي كل
الفوارق بين الناس.
2-الأساليب:
-أسلوب التضاد: سهله
وحزنه، حياته وموته، بره وبحره
-أسلوب التشبيه: وقفة
الضعيف، اندفاع الشجاع المستقتل
-أسلوب التفسير: لأن الإنسانية وحدة، لأنه يبكي، لأنه لا يرى
3-المستوى التداولي:
-المرسل: مصطفي
لطفي المنفلوطي.
-الموضوع:الدعوة
لعدم التفرقة والعداوة بين الناس.
-المرسل إليه: كافة
الناس.
التركيب:
إن النص مقالة تفسيرية للكاتب مصطفى لطفي المنفلوطي الذي تحدث في نصه عن مفهوم الإنسانية العامة وارتباطها بالإنسان كوحدة لا تمييز فيها ولا تنافر.
وقد وظف الكاتب في نصه العديد من الأساليب مثل التضاد والتشبيه والتفسير، وكلها لعبت دور إقناع المتلقي بوجهة نظر الكاتب.